5 Tips about العنف الأسري ضد المرأة You Can Use Today
5 Tips about العنف الأسري ضد المرأة You Can Use Today
Blog Article
" وأضافَت: "تُعد تكلفة البحث جزءًا لا يتجزأ من الاستجابة الشاملة لمعالجة هذه المشكلة. وكوننا جزءًا من تدابير القضاء على هذا العنف هو ما يحفزنا جميعًا على مواصلة هذا الجهد يوميًّا وربط الأوساط الأكاديمية والمجتمع".
وتقدم الإسكوا برامج تعاون فني، تساعد من خلالها الدول الأعضاء على وضع استراتيجيات وطنية لمكافحة العنف ضد النساء والفتيات، وتقديم حلول شاملة ومستدامة.
التعرض لعنف الشريك في العلاقة العاطفية يزيد كذلك خطر إصابتك بحالات نفسية، مثل الاكتئاب والقلق واضطراب الكرب التالي للصدمة.
وفي حين أن بعض النساء أكثر عرضة للخطر من غيرهن، يمكن أن يحدث العنف لأي امرأة في أي بلد - بغض النظر عن الثقافة أو الدين أو الوضع الاقتصادي.
وفيما يلي العوامل المقترنة تحديداً بارتكاب العنف الجنسي:
للتعرف أكثر على حلول العنف ضد المرأة يمكنك قراءة المقال حلول العنف ضد المرأة
استخدمي الكمبيوتر المنزلي بحذر. قد يستخدم الشخص المسيء برامج التجسس لمراقبة رسائل البريد الإلكتروني ومواقع الويب التي تزورينها.
الرسائل الجنسية غير المقبولة: تتضمن الرسائل الجنسية غير المقبولة إرسال رسائل أو صور صريحة دون موافقة المتلقي.
قد لا يرصد المعالجون والأطباء الذين يقابلونك وحدك أو بصحبة شريكك أي مشكلة. إن لم تخبر طبيبك عن إساءة المعاملة، فقد لا يلاحظ سوى الأنماط غير السوية في تفكيرك أو سلوكك. ما قد يؤدي إلى تشخيص خاطئ. على سبيل المثال، قد يصاب الناجون من عنف الشريك في العلاقة بأعراض تشبه الإمارات الاضطرابات المزمنة، مثل متلازمة القولون المتهيج أو الألم الليفي العضلي.
ويشمل العنف الجنسي الاغتصاب، الذي يُعرّف بأنّه إدخال القضيب، أو أي جزء من الجسد أو أداة خارجية أخرى، في الفرج أو الشرج بالإجبار أو الإكراه’.
محكمة محلية. يمكن لإحدى المحاكم مساعدتك في الحصول على أمر زجري يُلزم المسيء إلزامًا قانونيًا بالبقاء بعيدًا عنك وإلا يُعتقل.
امسحي سجل المشاهدة والتصفح. اتبعي تعليمات المستعرض الذي تستخدمينه لمسح أي سجل للمواقع أو الصور نور التي شاهدتها.
بالإضافة إلى ذلك، تتغيّب النساء العاملات اللواتي يعانيْن من العنف عن العمل وفقًا لكافة الدراسات القطرية. وقد تُرجم هذا العمل الضائع للنساء الناجيات من العنف إلى فقدان الإنتاجية للشركات والاقتصاد بشكل عام.
يُضاف إلى ذلك وصمة العار المرتبطة بالضحايا، التي تمنع العديد من النساء من الإبلاغ وتديم دورات العنف.